حيدر رياض هاشم
مهما اختلف سرد التاريخ الا إن احداثه ستتشابه في نهاية الامر , و لن يكون هناك فرق ان تشابه أو حتى ان اختلف فنهاية التاريخ هي نهاية البشرية اجمع !
هناك اسرار كثيرة في حياة البشر و اهم هذه الاسرار هو سر البقاء , لكن مع اقتراب نهاية العالم لم يعد سر البقاء سراً لانه اصبح شيئاً ملموساً لا يتطلب سوى الامل فيه.
إن فرصة القارئ ليشهد احداث بداية هذه القصة لن تتجاوز نسبة ٢٥% , و فرصته ليشهد نهايتها ربما لن تتجاوز ١%.